vendredi 26 février 2010

حجب و طلبة منوبة و حكايات أخرين

قبل ما ندخل في موضوع التدوينة هاذي نحب نشكر لعباد اللّي واقفين معايا كلّ : اللّي كتبو و اللّي عطاوني لجوء افتراضي و اللّي عملو تصاور
بالحق نحس في روحي فرحانة و مرتاحة برشة و هذا احساس منجمتش نحسو كي قرصنولي فايسبوكي و الايمايل متاعي 3 مرات و أنا في أمريكيا العام اللّي فات و قتها حسّيت روحي و حدي لا و زيد اللّي لقا ضربة ضرب . العام اللّي فات القرصنة حسيتها اغتصاب و اعتداء كبير . السنة و ها النهارين كي عمّار شرّفني في حوشي حسيت بالفخر و الاعتزاوز و النخوة زادة أي نعم النخوة و النشوة حسيت روحي ناخو في وسام حسيت روحي ناخو في شهادة و اللّي زاد حسّسني بالشي هذا هو مساندتكم الناس الكلّ.
توّة يزّي ما كسّرتلكم روسكم بالمقدمات و خليوني ندخل في صلب الموضوع أنا توّة نحب نعاود نحكي على الطلبة أي نعم الطلبة اللّي في السجون و الطلبة اللّي في الحبس الكبير اللّي تعرفوه الناس الكلّ. اليوم باش نعاود نحيّر حكاية السكن الجامعي اللّي كتبت عليه قبل هنا
حبّيت نعاود نجبد الموضوع خاطر بعد ما صارت مشكلة منوبة اللّي نتصوّر و لّيتوالكلّ تعرفوها تعرّفت أنا على برشة طلبة ولّينا صحاب و مشيت بحذاهم و شفت ظروف عيشهم و هاذم يتسماو طلبة مسلكينها على الأخّر خاطر خلطوا يكريو دار في خمسة ولاّ ستة ناس . منين باش نبدا زعمة؟ كلّ ا نتفكّر قلبي يوجعني . يا ناس راهم طلبة تونس مش خالطين على فرش أما البيرو ما نحكيوش عليه , طلبة تونس ظروفهم ما تسمحلهمش باش يشريو طاولة يقراو عليها , طلبة تونس يدوّشوا بالماء البارد في السقنطري متاع ديسمبر و جانفي , طلبة تونس ما يخلطوش على قدمة ياكلوها و هاذم الطلبة اللّي تتسمّى ظروفهم مش متدنية برشة .
المدة هاذي قابلت البنات المحكومين بعام أي قابلتهم و نقولها بصوت عالي خاطر ما خيبها كي عبد يحكيلك على ظلم عايشو و تسكت و ما تنجّم تعمل شي . البنات أكّدو اللّي هوما كيما كلّ عام لبّاو طلب زميلاتهم ا بصفتهم منخرطات في اتحاد الطلبة هوما و زملائهم اللّي في قلبو توّة . زميلاتهم اللّي أطلقوا صرخة اتغاثة , زميلاتهم اللّي جاو من أقصى الشمال و أقصى الجنوب و جابو معاهم أحلامهم اللّي فيسع فيسع ما تبخّرت و ذلك لتأطير اعتصامهم و الاعتصام هو شكل احتجاجي سلمي و قانوني.
و لكن الحكاية و فات بحبوسات و سنين حبس مش حتى أشهرة و لاّ أيامات
وحدة مالبنات حكاتلي على طالبات باتو في باب المبيت الجامعي و بنات روّحوا ما قراوش خاطر ما لقاوش وين يسكنو
سمعت ببنات انحرفوا , سمعت ببنات تحطموا
عرفت وضعيات المبيتات و الأكلبة الجامعية المتردية الأدواش اللّي ما فيها كان الماء البارد و الضو اللّي يقطروا فيه على الطلبة
و كيفاه تحبو الواحد يبكّش يسكت أضعف الايمان الكلام نشر المعلومة .
راني أنا ولّيت نحس في روحي انسانة فارغة و المشكلة هاذي خلاتني نراجع روحي في برشة مسائل أنا تربيت في عايلة متوسطة الحال و مع ذلك أمي و بابا ما قصروش معايا لا و بالعكس وفّرولي كلّ شي و كنت ديما نزيد نطلب و نطلب و ما نحسش بتضحياتهم أمّا اليوم بعد الحكاية هاذي فهمت اللّي بيرو باش تقرى عليه امتياز اللّي ماء سخون باش تدوّش بيه امتيازاللّي الفطور و العشاء امتيازاللّي الجراية امتياز و ما نيش نحكي على سرير
ميسالش سكّرولي مدونتي ميسالش احبسوني اقتلوني أمّا مانيش باش نسكت خاطر كي ترى جريمة و تسكت تكون انت طرف فيها و أنا ما نقبلش باش نكون مجرمة و لاّ باندية .
يا ناس راهي المسألة خطيرة و الطلبة اللّي في الحبس كلّهم طلبة نجباء رغم الظروف المتردية اللّي عايشين فيها و يستاهلو باش ناقفو معاهم و نساندوهم بالحق خاطر ما عملو شي لا بالعكس عملو برشة ووقفو مع بنات طالبات لقاو روتحهم في وضعية صعيبة

jeudi 25 février 2010

إلى عمّار مع ودّي



ت
حبّيت نشكرك يا عمّار 404وجه الفار على الأوسمة اللّي ودّيتني بيهم في نهار واحد . و اللّه الحقّ أنا الحجب و المقص كنت نراهم اعتداء و اغتصاب و توّة صدّقني يا عمّار و لّيت نحسّ فيهم شهايد و أوسمة لازمني نفتخر بيهم . صحيح واحد يتوجع شوية في الأوّل أمّا بعد يقول لا لازمني نتكلّم لازمني نزيد نعبّر على أحاسيسي و مشاعري توّة يجيش واحد في بلد الحريات و ما ينجّمش يعبّر ؟ وأنا بطبيعتي عارفة و مؤمنة إيمان كبير بوجود الحريات هاذي لهنا على الأرض هاذي و نعرف اللّي الدستور و القوانين تكفلي الحرية هاذي هاذاكة علاه أنا باش نزيد نكتب و نكتب و نكتب خاطر إنت ما ناخوش عليك يظهرلي كي تعاركت مع المدام ياخي جيت صبّيت غشّك في البنية التونسية.

vendredi 19 février 2010

إلى متى سيظلّ متحف السينما مغلقا؟


لطالما مررت أمام هذه البناية لمدّة أربع سنوات , أربع سنوات درست خلالها بجامعة العلوم الانسانية و الاجتماعية بتونس .و لطالما ذكّرني والدي بضرورة زيارته و زيارة مقام أبي القاسم الجليزي حيث يوجد متحف للجليز وتنظّم ورشات ودورات تدريبية في صنع الجليز وزخرفته. ولكنّني كلّما حاولت الدخول إلى هذا المتحف فوجئت بكونه مغلقا . و لم تتسنّى لي زيارته إلاّ مرّة واحدة و هي المرّة الوحيدة التي كان فيها مفتوحا.

ومرّت السنوات و غادرت الجامعة ثمّ غادرت أرض الوطن و لكن شاءت الأقدار أن أعود مرّة أخرى إلى الجامعة ذاتها للتدريس . و عدت للمرور من نفس الطريق ذهابا و إيّابا إلى و من الجامعة . و راعني أن أكتشف أنّ دار لقمان على حالها فهذا المتحف الذي دشّن سنة1998 لا يفتح للعموم أبدا فما الفائدة من تأسيسه إذا؟ أيدخل ذلك في تعديد الانجازات ورفع التحديات و المفاخرة بما أنجزته القيادة الحكيمة والرشيدة؟ كمانرى من خلال هذا الرابط حيث يذكر ضمن متاحف أخرى في حين أنّه مغلق. فالمكان يحتوي على كنوز حقيقية من الات تصوير و الات كامرا تعود بعضها إلى سنة1904 .

فلماذا نحرم من الاطلاّع على هذا المكان ؟ أما ان له أن يعود إلى الحياة ؟

mardi 16 février 2010

رقيب

أحيانا تخونك الكلمات فلا تقوى على التعبير عمّا يخالج ذهنك من أفكار
, تلجأ إلى الصمت بل يتملّكك الصمت و يفرض قوانينه عليك .

ماذا تفعل عندما تكون في دورة تدريبية للمدّونين و يطلب منك أن تنسى جميع القيود و الخطوط الحمراء و تكتب تدوينة بكلّ حريّة؟ هل تشرع في الكتابة وتعترف بأنّك دائما ما فرضت على نفسك نوعا من الرقابة الذاتية ؟ هل تكتب نصّا تضمّنه كلّ ماتفكّر فيه و يغمرك من أحاسيس و ثورات ذهنية قلمية لن يكتب لها أن تظهر على شاشة حاسوب ؟

كلّ ما أعرفه أنّني شعرت بالعجز حينما طلب منّي ذلك و في حين كتب الجميع نصوصا و قرؤوها على مسمع من الجميع شرد ذهني في التفكير في الحجب و الحاجب و الرقابة و كلّ ما تعلّق بهما و أجبرت نفسي على خربشة فقرتين كانتا من أسوء ما كتبت في حياتي.فأنا ما عدت أجرؤ على التعبير بحرية .












ا

lundi 15 février 2010

يزّي عاد


نعم لقد نجحوا في صرف اهتمامنا عن قضايا الطلبة المسجونين , أقول قضايا لأنّنا صرنانسمع يوميا عن افتعال قضايا لطلبة .و زجّهم بالسجن فتأتي أخبار عن منوبة و من بنزرت و من المهدية و من الشابة و سوسة و الحكاية واحدة قضايا حق عام موجّهة ضدّ طلبة .ويحنا لنا إذ أنّنا لم ننجح في تربية أبنائنا. فمن المنطقي أن يكون الطلبة و الشباب مستقبل البلاد و لكن ها نحن نكتشف و في أقلّ من سنة أنّنا فشلنا في تربية جيل فإذا ما راقبنا العدد المتزايد من قضايا الحق العام التي يمثل فيها طلبة أمام القضاء فسنفهم أنّ معظم طلبتنا مجرمون و من هنا فليس من حقّنا محاسبتهم بل الأحرى بنا محاسبة جيل كامل من المربّين و المجتمع و العائلات

samedi 13 février 2010

Solidarity

Happy Birthday Kidney


Et oui dans 1 jour j 'aurai 3 ans .
Vous fêterez l 'amour , je fêterai l 'amour et la vie ...
il y' a 3 ans je suis revenue de si loin ...
Oui j 'ai vécu l expérience de la prison et croyez moi il n y a pas plus dur que d'être prisonniere de son propre corps .
Je ne me remercierai jamais assez ceux qui ont entreprit une campagne de soutien pour me libérer: Maman , papa , mon frère, ma grande famille , certains de mes amis , et bien sur tout le staff médical qui a pris soin de moi .
Le combat n 'est pas fini être greffée n 'est pas aussi simple que cela : c est un combat quotidien entre les immuno-suppresseurs et les différentes precautions a prendre.
Et puis comme chaque année je redirai qu 'il y a plusieurs prisonniers de leurs corps et qui attendent vos campagnes de soutien: un geste simple pourrait changer la vie de quelqu'un :indiquez que vous êtes donneur d'organes sur votre carte d'identité cela ne coûte rien et change beaucoup de choses et rendrait peut être le sourire a quelq 'un.

Waw la Bonne Reputation


Décidément ce livre de Mustapha Benfodil " Archéologie du Discours(Amoureux)n'arrête pas de me surprendre et en voila deux lignes qui parlent de la censure des blogs en Tunisie :


Il a commencé a lâcher du leste . A propos du blog , il m 'a assuré que tout le monde le consultait . Qu'après tout ce n 'était pas interdit d'ouvrir un blog : "mais on était pas en Tunisie" , " ce n 'était pas un cyber-dissident a ce que je sache "m'a-t -il répondu l 'impudent .

vendredi 12 février 2010

Amort

Mon corps tremblait, mon cœur manquait d'exploser.
Décidément , l 'amour est un terrorisme .
L 'amour est pire qu'un attentat!
Même quand l 'autre dit oui , ce n 'est pas terminé.Car on est encore terrorisé a l'idée que ce bonheur ne dure pas.Qu'un rien le fasse vaciller .
Car le bonheur est d'une santé tellement fragile . Le bonheur est une petite nature.Sans compter la mort, cet invite-surprise de tous les instants ...
Partout le spectre de la mort.


Mustapha Benfodil
Archéologie du Discours (Amoureux)

jeudi 11 février 2010

الاحتفال


حبيبي الليلة سنحتفل
سنحتفل بالسجن و بالزنازين و بغرف الإيقاف و التعذيب.
سنحتفل بمحاولتهم اغتصاب أفكارنا و سرقة أحلامنا البسيطة
سنحتفل بمحاولتهم تكبيل أفواهنا
سنحتفل بمحاولتهم تعذيب رفضنا و قمع اختلافنا
سنحتفل بمحاولتهم قمع حبّنا و اعتقال قبلاتنا
حبيبي اليوم سنرقص حتّى الفجر , سنأكل , سنشرب نخب قمعهم لبسماتناو ضحكاتنا,
الليلة سنتعانق و نتبادل القبل , الليلة سنغرق في بحر الحبّ...
حبيبي الليلة سنحتفل لأنّ كلماتنا أقضّت مضاجعهم و أثارت مخاوفهم و هلعهم
سنحتفل لأنّ أفكارنا أدخلتهم في حالة من الهيستيريا و الانتقام المجنون



EUX


Te voila aimant et aimé, te voila baignant dans le bonheur malgré les problèmes quotidiens de la vie malgré tous les harcèlements quotidiens, ces harcèlements devenus une routine de ce quotidien …

"Est-ce que tu as l’habitude de mettre du sucre dans ton café ?" Te dmurmure dans l'oreille ,l’un d’EUX, quand vous êtes debout tous les deux devant un comptoir dans un café .

Il te suit, t’observe dans chacun de tes mouvements, il connaît les endroits et les gens que tu fréquentes, l’horaire du train que tu prends … l’heure ou tu prends ton déjeuner, le bar ou tu essayes de noyer ta tristesse dans l’alcool …l’odeur de ton parfum,ta taille , ta pointure , ta couleur préférée...le nom de tes arrières parents , le numéro de ton compte bancaire , ton salaire ...


Et malgré cela tu fais semblant de ne pas voir, de ne pas entendre et surtout de ne pas COMPRENDRE et tu essayes de continuer ta vie normalement.

Mais voila EUX ils ont décidé autrement …

EUX ils décident,
EUX ils commandent,
EUX ils donnent des ordres,
EUX ils font régner leur loi,

Et revoilà ta vie quotidienne démembrée , décousue, et … jusqu’q une date inconnue. Tu te retrouves dans une impasse. Tu te sens impuissant. Tu essayes de nourrir la conviction que tu ne dois jamais lâcher, que tu dois résister, te battre …

Que faire ?

Vitupérer ? Attaquer ? Condamner ? Critiquer ? Désapprouver ? Réprimander ? Pester ?

Tu accumules les nuits blanches. Tu ne manges plus. Tu n'as plus envie de sortir ... Tu t'enfermes , tu t'isoles , Tu te noies dans ta solitude ,tu penses à une grève de la faim puis au suicide. Faut il se pendre ? ou avaler des cachets ?ou plutôt s'allonger sur les rails des chemins de fer et attendre paisiblement l'arrivée du train a destination de Sousse ?

Puis tu te dis que …

mercredi 10 février 2010

Un Grand ne Meurt Jamais

NOUREDDINE BEN KHEDHER dirigeant de la Gauche Tunisienne des années 60/70, Image de proue du mouvement estudiantin tunisien des année70 engagé politiquement comme cofondateur du mouvement contestataire « Perspectives » en 1963 au moments les plus noirs de la pensée unique et du parti unique dont les séquelles continuent à traumatiser notre pays. il à connu la prison la torture et l'exil et fini dans l'exclusion. Sa dernière apparition pour soutenir l'initiative démocratique qui commence à se dessiner comme un nouveau projet pour unir la gauche en Tunisie malgré la maladie démontre qu'il n'a rien renier de son engagement pour l'action en faveur de la justice sociale dans son pays.

Ceci est une présentation que j 'ai trouvée sur le web . Mais pour moi : un camarade et ami très proche de papa , l'ami de toute la famille , mon ami . Un homme souriant qui propage des ondes positives autour de lui ,un grand coeur, CERES et le monde de l 'édition , mon premier boulot d'étudiante, mon premier chèque, IBLA, 9 avril, des concerts dont un inoubliable celui de Marcel Khalifa a Carthage il y' a bien longtemps, de multiples sessions des JCC , la peinture , la copyright,les livres , la culture , la musique et les CDs originaux,

Quoique 5 ans se sont écoulés, la douleur est la même, la tristesse et le chagrin sont aussi forts qu'un jour ou papa nous a appelées Mina et Moi pour nous annoncer ton décès , la voix tremblante . La douleur est aussi douloureuse que le jour ou nous sommes partis a El Hamma pour t'enterrer ...

5 années se sont écoulées mais les larmes sont les larmes , les soupirs sont les mêmes soupirs , les douleurs sont les mêmes douleurs ...

Repose toi en Paix . Mes pensées vont a Aicha, Efeq (Salma), Nadim et Ali .

samedi 6 février 2010

Nocturnal thoughts


Je n 'ai pas pu accéder a internet pendant 24 heures et de retour une mauvaise surprise Ammar est allé déranger les pensées nocturnes du blogueurs Tarek Kahlaoui . Je ne vois aucune raison pour cette censure surtout que j 'ai pu regarder une émission sur BBC Arabic ou Mr Borhene Bsaies a insisté sur le faite que la censure ne se fait que sur les blogs ou les sites contenant des insultes ou des atteintes a la vie personnelle de certains , or nous savons tous que le blog de Tarek n'en contient pas.
Je soutiens Tarek et je redis encore une fois non a la censure !

jeudi 4 février 2010

سيّبولنا بانديتنا

اليوم الدنيا مقلوبة برّى قول عندها جمعة مقلوبة خاطر فمّة و احد شخصية جاي لحانوتنا عاودو دهنوا الشبابك و الحيوط و غسلوهم واحد واحد ملّيماتر ملّيماتر. عشرات مالخدّامة مجنّدين. , و هاكة الجماعة الباندية المشاغبين متاع تعطيل حرية الشغل و الاعتداءات بالعنف و الاعتداء على الأخلاق الحميدة قرّروا باش يفّسدوا الفرحة , قاموا عاملين فضيحة و يحبّوا يبلبزواالعرس و هوما ملمومين هام استشهدوا بفلاسفة هام استشهدوا بشعراء هام جبدوا مصطلحات غريبة من ضرب كلمة ديمقراطية و كرامة و عدالة و حرية وجيبلك من هاك الاّوي . أمّا ستنّا عاد قبل ما نكمّل نحكي على هالمفسدين خلّيني نوصف الحالة قدّام الحانوت يا حويا أنا وصلت و قلبي طاح شفت كائنات غريبة, هاو الراس قلصّات , و همّا ملمومين بالعشرات و فمّة برشة أنواع.الحاصل خلّينا نرجعو للحانوت قلنا دخلت نلقى هاك المشاغبين قلبينها هاو ديمقراطية , هاو عدالة , هاو حرية هاو خرجولنا بقية بانديتنا من الحبس, تقول الدنيا مسيّبة هي . طلعت لفوق نلقى وحدة زميلتي هايجة مايجة و عاطية ما عندها تسبّ في الباندية اللّي لوطة و قتها رحّمت على والديها و عرفت المشكل وين.

mercredi 3 février 2010

ليكم مرّة أخرى


زعمة شعاملين ؟

زعمة دافين ولاّ بردانين؟

زعمة شبعانين ولاّ جيعانين؟

زعمة في صحّتكم ولاّ تاعبين؟

زعمة ترقدوا و تغمّضوا العين و لاّ تعدّيو لياليكم ساهرين؟

زعمة لقيتوا باياسات ولاّ عالقاعة راقدين؟

زعمة خلاّوكم تقراو كتاب ولاّ ثنين؟

زعمة مسامحينّا ولاّ على خوفنا ناقمين؟

زعمة سمعتوا الّي لحليب ولاّ بدينار و ثلاثين؟

زعمة وصلكم خبر حيط المصريين؟

يحبّوكم ساكتين و بالهمّ راضين

يحبّوكم خاضعين وعالظلم ساكتين

يحبّوكم راضخين و في حقوقكم مسلّمين

أمّا أنتوما عالحق محبوسين


مجرد رأي

نحن شعب لا يتعظّ من ماضيه و لا يحفظ دروس التاريخ و كأنّني بنا شعب قصير الذاكرة أو دعوني أقول معدوم الذاكرة. تستهوينا بعض عروض التهريج في مج...